اخبار المدونة

الثلاثاء، 26 نوفمبر 2013

جسم زوجتك من حقنا كلنا نشوفه




قصه حقيقيه نالت اعجاب كل من قراها للشباب و البنات ؟
كلمة قالها رجل ريفي :
( جسم زوجتك من حقنا كلنا نشوفه)
جلس أحد الأشخاص بالقطار المتجه من القاهرة إلى أسوان
وكان في العقد السادس من العمر ويرتدي الملابس الريفية .
ثم جاء شاب وزوجته وكان يبدو عليهم أنهم حديثو الزواج وجلسوا بالكرسيين المواجهين له وللأسف كانت الزوجة ترتدي بنطلون برمودة قصير وبلوزة بحمالات تكشف عن ذراعيها وصدرها.
ثم فوجئ الزوج بالرجل الريفي الكبير في السن والذي تبدو عليه علامات الوقار والاحترام يرتكز بكوع ذراعه على فخذه واضعا ذقنه على قبضة يده في مواجهة الزوجة التي تجلس بالكرسي المواجه له ونظرة عينه مثبته نحوها تكاد تخترقها لقرب المسافه.
وبصوره مفاجـئة تضايقت الزوجه وثار غضب زوجها وقال للرجل احترم نفسك أنت راجل كبير عيب اللي بتعمله ده وياريت تقعد عدل وتزيح وجهك عن زوجتي
فما كان من الرجل الريفي إﻻ أن قال للزوج الغاضب أنا مش هقولك احترم نفسك إنت وعيب عليك تخلي مراتك تلبس بالشكل ده إنت حر يا رب تخليها تمشي بدون ملابس ما دمت أنت قابل لكن هقولك أنت ملبسها كده عشان نشوفها ونتفرج عليها آدينا بنتفرج عليها زعلان ليه بقى
بص يابني اللي مكشوف من جسم مرآتك من حقنا كلنا نشوفه ، واللي مستور من حقك أنت لوحدك تشوفه
وإن كنت زعلان إني مقرب رأسي شويه أعمل إيه نظري ضعيف وكنت عايز أشوف كويس
وهنا لم ينطق الزوج وألجمت كلمات الرجل فمه واحمر وجه زوجته
خاصة بعدما تعالت أصوات الركاب اعجابا بالدرس الذي أعطاه الرجل الريفي للزوج الشاب
ولم يملك الزوج إلا أن يقوم من مكانه ويأخذ زوجته ويغادرا عربة القطار.
وفي هذه القصة عبرة لمن يُلبِس زوجته ملابس فاضحة ويقول ليه الناس تنظر لينا ، ونسي إن الحكمة من الحشمة في اللبس الستر وليست الزينة
(كلام روعة)
في الشتـاء تختفي مظاهر التّـعـرّي خوفـاً من البرد الزائـد !!!
فلماذا لا تختفي أبـداً خوفـاً من عذاب الله ؟؟؟!!!!
حكمة رائعة :
عندما تتعرى الأشجار من ورقها أمام الملأ يكون مصيرها حطب لنار توقد بالدنيا !
كذلك النساء إذا تعرت أمام الملأ فقد يكون مصيرهن حطب جهنم.
الأنوثة {حياء} قبل أن تكون أزياء
آميرات بريطانيا لايلبسن إلا اللبس الساتر ..يقولون اللبس العاري فقط لنساء المراقص
مؤلمه يافتيات أمه محمد
اللهم من اجتهد بنشرها ، حرِّم جسده على النار،  معا للحشمه

الاثنين، 25 نوفمبر 2013

الزوجة الصالحة اساس البيت وستر للزوج




رجل فقير في وظيفة متواضعة ، فوجئ يوما بوالد زوجته يقول له :

" اتقِ الله يافلان وأشترى لزوجتك بعض الخبز والجبن والفول ولا تكثر عليها اللحم فقد ملت من اكل الدهن واللحم والفاكهة".

يقول الرجل فتحت فمي ولم أدري ما أجاوب فلم افهم ماذا قال وماذا يقصد حتى قابلت زوجتي وسالتها فكانت المفآجأة التي حركت الأرض من تحت اقدامي.

لقد كانت زوجته كلما تذهب الى أهلها ويقدمون لها اللحم والطبخ الدسم والفاكهة كانت تقول لا أريده فقد مللته ولا تأكل شيئا منه وتقول ان زوجها لايحرمها من شيئ منه بل انه أكثر عليها منه حتى مللت من اللحم والفاكهة لكنها تشتهي الجبنة والفول وماشابهها فهو لايحضره لها.

بينما الحقيقة أنها في بيت زوجها لم تكن ترى اللحم الا في الشهر والشهرين مره وكان أغلب أكلها من الجبنة الحامضة والخبز ، فلم يكن الرجل يملك مايسد جوعه ولا جوع زوجته لكن الزوجة الصالحة أرادت أن ترفع زوجها عند اهلها وتجعله كبيرا في اعينهم.

كانت تتحمل الجوع والحرمان ولا ترضى ان يعيره احد بفقره وحاجته بل كانت تصبره وتشد من أزره وتذكره بموعود الله له إن صبر
نعم الزوجة الصالحة الصابرة

البيوت ; ليس أساسها الإسمنت أو الحجر .. بل المرأة الصالحة

هل ترغب بملامسة النجوم





لكي تلامس النجووم
أرتقي للنجوووم
هل جربت يوماً أن تضع يدك على صدرك فتعانق خفقات القلب القابعة في داخله
إن لم تفعلها فافعلها الآن...
وأغمض عينيك لأبحر بك إلى عالم آخر صنعه ذلك القلب
كي تكون إنسان يجب أن تحب ....
وكي تحب يجب أن تكون إنساناً...
فلسفة غريبة لكنها الواقع
فالحب وحده هو مايرتقي بك فوق تفاهات البشر
وأحقاد القلوب ...الموحشة,,,
الحب وحده من يمنحك مفتاح الدنيا ومن فيها
فلما لا نحب ولما لا نمد أيدينا إلى التسامح والغفران ؟؟؟؟
لتسكن قلوب هجرتها
لما لا نمد أيدينا للتعقل والسكينة...
لما نخجل أن نعترف أن لنا قلوبا تخفق؟؟!
وأحاسيس ترفرف ؟؟
كمن ارتكب جرماً لا يغتفر..!
نعم أحب
أحب الله
أحب الأرض ... أحب الوطن ...
أحب القلوب التي أحبتني فجعلت لوجودي معنى
أحب العيون التي حملتني فجعلت لملامحي وجوداً...
 أحب الأفئدة التي احتوتني في برد الدنيا القارس....
فجعلت للدفء ألف طريق وطريق...
لا قلوب خائنة .... ولا أفكار جاحدة ....ولاعيون ناكرة....
إن ملأ الحب أركانك ....فتنسى كل الإساءات... ويخجل من أساء إليك....
عندها فقط ستلامس النجوم

الأحد، 24 نوفمبر 2013

حصيلة علمي منك استاذي ثمان مسائل




أستاذ يسئل تلميذه :أي شيء تعلمت مني ؟
 قال التلميذ :  ثمان مسائل فقط .
 قال الاستاذ : ثمان مسائل فقط . يا حسرتي ذهب عمري معك هدرا ، وما هن ؟
 قال التلميذ :
الأولى : رأيت كل محبوب يفارق حبيبه عند الموت فصرفت همي إلى ما لا يفارقني بل يؤنسني عند وحدتي وهو فعل الخير
الثانية : رأيت الناس يفخرون بأموالهم وأولادهم والله يقول : ( إن أكرمكم عند الله أتقٰكم ) فاجتهدت أن أكون عند الله كريما
الثالثة : رأيت الناس في لهوهم وطربهم وسمعت قوله تعالى : ( وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى فإن الجنةَ هي المأوىٰ) فاجتهدت في صرف الهوى عن نفسي حتى استقرت على طاعة الله تعالى
الرابعة : رأيت كل من وجد شيئاً ثميناً اجتهد في حفظه وسمعت قوله تعالى من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً فيُضٰعفه له وله اجرٌ كريم ) فأحببت المضاعفة فكلما وجدت شيئاً ثميناً عندي وجهته إلى الله ليكون ذخراً لي يوم حاجتي
الخامسة : رأيت حسد الناس بعضهم لبعض وسمعت قول الله تعالى : ( نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحيٰوة الدنيا ورفعنا بعضهم فوق بعض درجٰت ليتخذ بعضهم بعضا سُخرياً ورحمت ربك خيرُ مما يجمعون ) فلما علمت أن رحمة الله خير مما يجمعون ما حسدت أحدا ولا أسفت على ما فاتني
السادسة : رأيت عداوة الناس بعضهم لبعض في دار الدنيا سمعت قوله تعالى (أن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا ) فاشتغلت بعداوة الشيطان عن عداوة غيره
السابعة: رأيت كدح الناس واجتهادهم في طلب الرزق وسمعت قوله تعالى (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون .مااريد منهم من رزق وما أريد أن يطمعون . أن الله هو الرزاق ذو القوة المتين) فعلمت أن وعده وقوله صدق فسكنت إلى وعده ورضيت بقوله واشتغلت بما له علي عما لي عنده
الثامنة : رأيت قوماً يتكلون على صحة أبدانهم وقوماً على كثرة أموالهم ونظرت إلى قوله تعالى : ( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه ) فأوكلت نفسي على الله وزال اتكالي على غيره
قال له الأستاذ أحسنت ياولدي ولم يضع عمري معك هدرا